ربما، إلى اللقاء!


وحيدٌ..لا أحدَ هناكَ ينتظر?ني ولست? متواعداً للقاء أحد?هم.. ليس هناكَ منْ يطرح? الأسئلةَ ولا أملك إجابةً على الأسئلة? الا?تراضية تلكَ! أجلس? مع ن?سي دونَ أن أقدرَ على رؤيَتي، أكتَ?ي ?قط بالشعور? بذلك..

أرشيف فلسطين الشباب