كانت لدي قناعتي الخاصة ولا أعر? لماذا كنت مؤمنة بها، بأن عمري العشريني هو أنسب ?ترة للحياة والأمل والاطمئنان، سأكون أنهيت دراستي الجامعية،

أرشيف فلسطين الشباب