عدّاد البشرية


لم أشعر يوماً بذلك الشغ?، بأن ي?ناديني الناس "أبو كذا.." وحينَ يسألني أحدهم "أبو إيش البركة؟" أبتسم وأقول "أبو الشباب" ?يستغربون من إجابتي

أرشيف فلسطين الشباب