النهاية التي لا تخدش أحد


بماذا أ?كر الآن ؟
هكذا يقع السؤال مرتاحاً أمام عيني دون انتباه منه أنه وقع ?ي مدى ﻻ يتسع للإجابة.

أرشيف فلسطين الشباب