ما أن توق?ت قدماي حتى أدركت أنني وصلت المقهى الذي أشرب ?يه قهوتي يوميا، و الذي يقع تماماً تحت مقر الشركة التي أعمل بها.. أقصد التي كنت أعمل بها.

أرشيف فلسطين الشباب