بطولة الغائب الحاضر


وهكذا نغيب، عن أحداث? جلجلت واقعنا وعص?ت به،  وشطرتنا أرباعا ً وربما أشلاء، عن مشاهد كانت ستودي بنا -لو بقينا على وعي? كامل بها –.

أرشيف فلسطين الشباب