مقعد من الخيزران


كان واق?ًا أمامَ المرآة، والابتسامة? قدْ علتْ مَحياه. شدَّ ربطة ع?نقه بكل?ّ إتقان ووضع قطرات? العطر آملاً ألاَّ ت?ارقه?

أرشيف فلسطين الشباب