حتى نسيت من أنا


-        أيحزنك هذا الصوت يا ولد!؟

-         لا بل يجعل أطرا?ي ترتج? وكأن روحي تخرج غاضبة من عدم سكوني الداخلي، الصوت مرعب جدًا يا

أرشيف فلسطين الشباب