إلى صديق أعر?ه:

يا وليد، لم أعد أشعر بهذا الجسد، حتى أن الأ?كار ?ي رأسي مخدرة،

لكنك تمر كطي? بعيد، وتبعث ?ي الن?س رغبة بالكلام،

أرشيف فلسطين الشباب