تذكرت أنه أنا


الحادية عشر والنص? مساء، قبل انتصا? الليل وقبل أن يرتسم الخيط الر?يع بين ذاك اليوم وما يليه، وشلالات الدموع تتد?ق من ينابيع قديمة،

أرشيف فلسطين الشباب