تجاعيد المخيم


لم يكن صوتها كا?ياً كي تجبره على ?تح الطريق، لم تَع?دَّ طلقاتها ولم تحسب عدد الدقائق بينَ الوجع? والآخر.

أرشيف فلسطين الشباب